يناديني صوتك
يناديني صوتك

يناديني صوتك وأنا في قمة الآمبالات
أتفنن في إخراسه بعيدا عن مسامعي
لكن صداه قابع يئن في داخلي حاولت الخروج منك ولكن دون جدوى فدائما ما أجدك بين الوهم والأحلام
لقد تاه عني الطريق وتعبت مواصلت السير..ما بقي لي سوى طريق أخر قد يكون ملتويا قد يكون صعبا لكني سأسلكه......