‏يا حاملَ الهمّ

‏يا حاملَ الهمّ

يا حاملَ الهمّ لا تَحزنك عاصِفةٌ

هبّت على قلبكَ الموجوعِ فانهدَما

سيَبعَثُ اللهُ مِن آفاقِ رحمَتهِ

لُطفاً يُرمّمُ في جَنْبَيكَ ما هُدِما

طمئن فؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ

وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما